عايزني أقول حاضر...
كله تمام...
مقدرش على ده الكلام...
علمتونا...
على مد الزمن من الأيام...
إن اللي جاب بلدنا وراه...
السكوت عند الحكام...
مش مطلوب أحكام..
مطلوب توجيه النصح لبعض الأنام...
نقول الحق...في كل أوان...
من غير حسابات ولا أوزان...
هنحط راسنا ...
وباطمئنان ننام...
الجديد مش زي اللي عاش عمره في المكان...
الجديد مش لازم عشان يثبت إنه مش بيوٍن...
يقلب الميزان...
الجديد لازم يسمع ويقيم في ضوء حقائق مش أوهام...
لابد ما يحسس الناس بالأمان...
يدوه من غير طلب وقبل الأوان...
ما ينفعش يقول أنا المصحصح وسط النيام...
نيته صادقه عارفين...
لكن تصرفات غريبة شايفين...
نقول ولا نعمل زي الناس التانيين...
اللي هاريين فروة الجديد بالشمال واليمين...
وبيقولولك كله تمام وآمين؟؟؟
اللي بيني وبينك عشم و أبوة سنين...
لازم تسمعني...
بحكمة ...معتادة...بعيد عن اللايمين...
رسالتي تمام؟؟؟
ولا لسه شايفها أوهام؟؟
وعفرته بدون داع... ومجرد إتهام؟؟
هناك تعليق واحد:
من زمان بطلت قراية في المدونات
شكرا لأنك رجعتيني تاني
المشكلة ان حتى في البيوت الأهالي بتورث فكرة عدم مناهضة السلطة ولا مساءلتها مع إن التشاور وطرح الأفكار ومحاولات الترقى والاصلاح مع الاحترام للسلطة سواء أب أو مدير بالعمل أو رئيس دولة لا يتعارضا .
في متحف أنور السادات بمبنى القبة السماوية بالاسكندرية بعض مخطوطاته بيده وفيها كتب أن من الصحيح مناقشة الحكام وتصويبهم ولكن مع احترامهم ( بتصرف) ياليت كل حاكم في بيت أو مدرسة أو أي من يتولى سلطة يفهم ذلك وياليت كل من أراد إصلاح تكلم بأدب لينجح في التغيير للأفضل
تحياتي
إرسال تعليق