العيلة

الصغيرة داليا من الولايات المتحدة الأمريكية بثتنا أشواقها، في البعد عن بيتها،
من هنا كان الرد في هذه القصيدة:
العيلة...
لمة...
وكلمة...
حلوة...
من جدو لعايدة...
ومن تيتية لدينا وداليا...

أمينة مشغولة...عنا...
وطارق مع أحمد شلة...
وسليم لوحده مع الماشين...
بيضرب عربيات وحاجات تنيين...
...
على بعض دايما سائلين...
كل يوم متكلمين...
ولما يتأخر واحد... نكون عليه مشغولين...
حاجات كتيرة مجمعانا...
مش بنبص على اللي مش معانا...
مشاعرنا مكفيانا...
ربنا يقرب البعيدين...
ويجمع اللي منا قريبين....
....

ليست هناك تعليقات: