قالولي....
قالولي... ليه ما بتوصف النجوم
ليه ما لكش غير في الهموم؟؟
حواليها دايما بتحوم...
أنا انطويت...
ومشيت...
شفت اتنين من البني آدمين...
من النوع الطيب...المنكسرين...
قضوا حياتهم على لقمة العيش...مدورين...
الناس اللي لمت قرشين...قبل ما يكونوا على المعاش طالعين...
دفعوا للولد مقدم الشقة...وعليه هو يدفع المبالغ الفاضلين...
بالكاد كملوا جهاز البنتين...
بطلوع الروح... يعيني على الأب والأم الموظفين المكافحين...
ويدوبك معاشهم مقضيهم هما الاتنين...
دلوقت جايلهم الضريبة العقارية...
وقبلها كانت زيادة بنزين العربية...
بقوا يخدوها كعابي من البيت للنادي...شوية شوية...
متكية على دراعو...يبصلها وترد البصة بحنية...
ماهي عارفة...الجي صعب...عليهم...وعليكم وعليه...
تبص للسما بترجي...ماتملكش إلا دعوة ولية...
على الظالمين...المحتكرين اللي موديين بلدنا في ستين داهية...
بقالها سنة ما جبتش فستان...ولا جونلة...
وتقول لبناتها...السوق عريان كله...
مش لاقية حاجة مناسباني...ولا لايقه عليه...
وهُو... كمان...نفس الجازمة من يوم جواز البنية...
أصلها مريحاني...وبقت من اللبس طرية...
وهو يوم ورا يوم...لحد الوقت المعلوم...
بعد ده عايزيني ألتفت للنجوم...
واعمل مش شايف اللي كائن وهيكون...
لهذا البلد المحكوم...
من ناس متعرفش قيمة وطن من عمر التاريخ مسكون...
وحضارة...وعمارة...شقه السما في هيبة و سكون...
يا ترى هتعدي يا وطني من وسط اللهيب وتكون...
عودتك بصوت هادر تعدل لنا ميزان هذا الكون؟؟
ساعتها هشوف النجوم...
و انسى كل الهموم...
و اوصف جمال...
انتصار الحر بعد الذل...
آه... يا طول ما قعد مهزوم...
ليه ما لكش غير في الهموم؟؟
حواليها دايما بتحوم...
أنا انطويت...
ومشيت...
شفت اتنين من البني آدمين...
من النوع الطيب...المنكسرين...
قضوا حياتهم على لقمة العيش...مدورين...
الناس اللي لمت قرشين...قبل ما يكونوا على المعاش طالعين...
دفعوا للولد مقدم الشقة...وعليه هو يدفع المبالغ الفاضلين...
بالكاد كملوا جهاز البنتين...
بطلوع الروح... يعيني على الأب والأم الموظفين المكافحين...
ويدوبك معاشهم مقضيهم هما الاتنين...
دلوقت جايلهم الضريبة العقارية...
وقبلها كانت زيادة بنزين العربية...
بقوا يخدوها كعابي من البيت للنادي...شوية شوية...
متكية على دراعو...يبصلها وترد البصة بحنية...
ماهي عارفة...الجي صعب...عليهم...وعليكم وعليه...
تبص للسما بترجي...ماتملكش إلا دعوة ولية...
على الظالمين...المحتكرين اللي موديين بلدنا في ستين داهية...
بقالها سنة ما جبتش فستان...ولا جونلة...
وتقول لبناتها...السوق عريان كله...
مش لاقية حاجة مناسباني...ولا لايقه عليه...
وهُو... كمان...نفس الجازمة من يوم جواز البنية...
أصلها مريحاني...وبقت من اللبس طرية...
وهو يوم ورا يوم...لحد الوقت المعلوم...
بعد ده عايزيني ألتفت للنجوم...
واعمل مش شايف اللي كائن وهيكون...
لهذا البلد المحكوم...
من ناس متعرفش قيمة وطن من عمر التاريخ مسكون...
وحضارة...وعمارة...شقه السما في هيبة و سكون...
يا ترى هتعدي يا وطني من وسط اللهيب وتكون...
عودتك بصوت هادر تعدل لنا ميزان هذا الكون؟؟
ساعتها هشوف النجوم...
و انسى كل الهموم...
و اوصف جمال...
انتصار الحر بعد الذل...
آه... يا طول ما قعد مهزوم...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق